رتب الأشباه. إلا أنه [إنما] [أدخل] ها هنا [ضمنًا] من رتب المعاني ما ثبت بإيماء الشرع، ولم يطلع على وجه مناسبته، ولم يذكره في المراتب السابقة، وجعله ها هنا يناظر الأشباه ما يضطر إليه من طلب المقاصد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015