قال الإمام: (فأما إذا (138/ أ) كان في القلب تعرض من طريق المعنى) إلى قوله (كان ذلك قدحًا بينًا). قال الشيخ: معنى قوله: إذا كان في القلب تعرض لمناقضة علة المعلل أصلًا، يعني أن القالب صرح بنقيض ما قصد المعلل لإثباته ضمنًا أو سياقًا [أو ترعيضًا]، يشير به إلى القسم الثاني، وهو