أدلة المانعين والمجوزين للعمل بالمرسل
فقال: لا. فقال: لو كان عدلا، لرأيته في كتابي). أما الذي لا تعرف عادته في نفسه، فهذا ينقسم قمسين:
[الأول]- فقد يكون في لفظه ما يشير إلى عدالة من روى عنه، كما إذا قال التابعي: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فهذا يقوى فيه جانب ثقة الواسطة، إذ لو لم