وإما المشتري [والمالك]، ومعتمده في ذلك [كون] عمر - رضي الله عنه -[لط] أولاد الجاهلية بآبائهم من الزنا)، لاستواء النسبة إلى الفروج ذلك الوقت. وله قول ضعيف في [إلحاق] الأنساب بقول القافة في النكاح أيضًا، والأول هو المشهور.
قال الإمام [رحمه الله]: (القول في [التعلق] بشرائع الماضين.