شفيع" (?). أثبت الشفاعة الدالة على الندبيَّة مع نفي الأمر.
ح- تمسك الصَّحَابَة رضوان الله عليهم بالأمرِ في قوله عليه السلام: (سُنوا بهم سنةَ أهلِ الكتاب) (?).
وقوله عليه السلام: "فليغسله سبعًا" (?). وقوله عليه السلام: "فليصلها إذا ذكرها" (?). على الوجوب ولم ينكر عليهم. فكان إجماعًا لما سيأتي في القياس.
ولا يعارض بأنهم لم يرتبوه على مثل قوله تعالى: {وَأَشْهِدُوا}