خواصهما أو خواص أحدهما. وبفهم (?) أهل اللغة المعنى أو إفهامه إياه دون القرينة وبتعليق اللفظ بما يستحيل تعليقه (?) به.

وباستعماله (?) له فيما ترك استعماله فيه. وفرق الغزالي (?) رحمه الله بأمور (?):

أ - اطراد (?) الحقيقة: فلا يقال واسأل (?) البساط. وهو ضعيف إذ المثال لا يصحح دعوى عامة. وأيضًا إذا أراد بالاطراد الاستعمال في موارد نص الواضع فالمجاز كذلك (?). وإن أراد به الاستعمال (?) في غيرها وأنه قياس في اللغة ولا يقول هو به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015