بلا فائدة وإلا أمكن أن لا يصل إليه (?) البيان فيبقى الخطاب مجهولًا (?).
والجواب (?) على مذهبنا: أنه تعالى يفعل ما يشاء. وعلى مذهب المعتزلة ما سيأتي في تأخير البيان عن وقت (?) الخطاب.