والمراد بوجهه ذاته (?).
"ما انتهى إليه بصره من خلقه" أي: جميع خلقه؛ لأنّ بصره (?) محيط بكل الكائنات، فـ "من" لبيان الجنس لا للتبعيض، والتقدير لو زال المانع من رؤيته، وهو الحجاب المسمى بالنور أو النار، وتجلى لمخلوقاته لأحرق نور وجهه جميع مخلوقاته، والمصنف قد أتى بتفسير بعض الحديث.
قوله: "أخرجه مسلم" ولم يخرجه البخاري.
الثاني: حديث (أبي هريرة).
2 - وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذَا قاتَلَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيَجْتَنِبِ الوَجْهَ". أخرجه الشيخان (?). [صحيح]
وزاد مسلم (?): "فَإنَّ الله خَلَقَ آدَمَ عَلَى صُورَتهِ".