[60/ ب] وكذلك تلحق «الآن» فيقال «تالآن» ، وقال الشاعر:
وصلينا كما زعمت تلانا (?)
وهذا قول أبي عبيد (?) .
والمناص مصدر ناص ينوص نوصا ومناصا، وهو الفرار والمهرب، وقيل:
المطلب، وقيل: التّأخر، والمعنى: لا منجى ولا فوت.
3- عُجابٌ [5] العجاب والعجيب بمعنى.
4- الْأَحْزابِ [11] : الذين تحزّبوا على أنبيائهم، أي صاروا فرقا.
5- ذُو الْأَوْتادِ [12] كان يمدّ الرّجل بين أربعة أوتاد حتى يموت (زه) وقيل: ذو الجموع الكثيرة، وقيل غير ذلك.
6- ما لَها مِنْ فَواقٍ [15] بالفتح: أي ليس بعدها إفاقة ولا رجوع إلى الدنيا. وبالضم (?) معناه مالها انتظار. والفواق، بالفتح: الرّاحة، والإفاقة كإفاقة العليل من علته، وبالضم: مقدار ما بين الحلبتين. ويقال: هما بمعنى واحد.
7- قِطَّنا [16] : واحد القطوط، وهي الكتب بالجوائز.
8- ذَا الْأَيْدِ [17] : أي ذا القوّة. وأما قوله: أُولِي الْأَيْدِي وَالْأَبْصارِ [45] فالأيدي من الإحسان، يقال: له يد في الخير وقدم في الخير. والأبصار:
البصائر في الدّين.