49- وَلَمْ نَجِدْ لَهُ عَزْماً [115] : أي رأيا معزوما عليه.

50- لا تَظْمَؤُا [119] : لا تعطش.

51- وَلا تَضْحى [119] : تبرز للشّمس فتجد الحرّ.

52- فَوَسْوَسَ إِلَيْهِ الشَّيْطانُ [120] : ألقى في نفسه شرّا. يقال لما يقع في النّفس من عمل الخير: إلهام، ولما يقع من الشّرّ وما لا خير فيه: وسواس، ولما يقع من الخوف: إيجاس، ولما يقع من تقدير نيل الخير: أمل، ولما يقع من التّقدير الذي لا على الإنسان ولا له: خاطر.

53- شَجَرَةِ الْخُلْدِ [120] : أي من أكل منها لا يموت.

54- وَطَفِقا يَخْصِفانِ عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ [121] : جعلا يلصقان عليهما من ورق التّين وهو يتهافت عنهما. يقال: طفق يفعل كذا، وأقبل يفعل كذا، وجعل يفعل كذا بمعنى [50/ ب] واحد. ويَخْصِفانِ: يلصقان الورق بعضه على بعض، ومنه: خصفت نعلي، إذا أطبقت عليها رقعة. وأطبقت طاقا على طاق.

55- مَعِيشَةً ضَنْكاً [124] : أي ضيّقة.

56- وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَكانَ لِزاماً [129] : ملازما أي لا يفارق.

وقال أبو عبيدة: لَكانَ لِزاماً: أي فيصلا، يلزم كلّ إنسان طائره إن خيرا فخير وإن شرّا فشرّ (?) .

57- آناءِ اللَّيْلِ [130] : ساعاته [زه] وقد سبق (?) .

58- زَهْرَةَ الْحَياةِ الدُّنْيا [131] : أي زينتها. والزّهرة (?) بفتح الزّاي والهاء: نور النّبات. والزّهرة، بضمّ الزاي وفتح الهاء: النّجم [زه] وبنو زهرة: قوم معروفون (?) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015