36- قاصِفاً مِنَ الرِّيحِ [69] : يعني ريحا شديدة تقصف الشّجر، أي تكسره.

37- تَبِيعاً [69] : أي تابعا مطالبا.

38- ضِعْفَ الْحَياةِ وَضِعْفَ الْمَماتِ [75] : عذاب الدّنيا وعذاب الآخرة.

والضّعف من أسماء العذاب.

39- لا يلبثون خلفك (?) [76] : أي بعدك.

40- لِدُلُوكِ الشَّمْسِ [78] : أي ميلها، وهو من عند زوالها إلى أن تغيب.

يقال: دلكت الشّمس إذا مالت.

41- إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ [78] : أي ظلامه.

42- وَقُرْآنَ الْفَجْرِ [78] : أي ما يقرأ في صلاة الفجر.

43- فَتَهَجَّدْ [79] : اسهر. واهجد: نم.

44- زَهَقَ الْباطِلُ [81] : أي بطل، ومن هذا زهوق النّفس أي بطلانها.

45- وَنَأى بِجانِبِهِ [83] : أي تباعد بناحيته وقربه أي تباعد عن ذكر الله تعالى. والنّاي: البعد، ويقال: النأي: الفراق، وإن لم يكن ببعد، والبعد: ضدّ القرب (زه) .

46- يَؤُساً [83] : كثير اليأس.

47- عَلى شاكِلَتِهِ [84] : أي ناحيته وطريقته. ويدلّ على ذلك قوله:

فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدى سَبِيلًا (?) أي طريقا. ويقال: على شاكلته: أي على خليقته وطبيعته، وهو من الشّكل. يقال: لست على شكلي وشاكلتي.

48- قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي [85] : أي من علم ربّي، أي: أنتم لا تعلمونه.

49- يَنْبُوعاً [90] : هو يفعول، من نبع الماء، إذا ظهر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015