1- لَوْ ما تَأْتِينا [7] هي مثل لولا في كونهما إذا لم يحتاجا إلى جواب، كانا للتحضيض كهلّا.
2- فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ [10] : في أممهم.
3- يَعْرُجُونَ [14] : يصعدون، والمعارج (?) : الدّرج.
4- سُكِّرَتْ أَبْصارُنا [15] : أي سدّت، من قولك: سكّرت النّهر، إذا سددته، ويقال: هو من سكر الشّراب كأن العين يلحقها مثل ما يلحق الشارب إذا سكر.
5- شِهابٌ مُبِينٌ [18] : أي كوكب مضيء.
6- مَوْزُونٍ [19] : مقدّر كأنه وزن.
7- لَواقِحَ [22] : بمعنى ملاقح جمع ملقحة، أي تلقح السحاب والشجر، كأنّها (?) تنتجه. ويقال: لواقح: حوامل، جمع لاقح لأنها تحمل السّحاب وتقلبه وتصرّفه، ثم تحلّه فينزل ومما يوضح هذا قوله: يرسل الرياح نشرا بين يدي رحمته حتّى إذا أقلّت سحابا ثقالا (?) أي حملت.
8- فَأَسْقَيْناكُمُوهُ [22] يقال لما كان من يدك إلى فيه: سقيته، فإذا جعلت له شربا أو عرّضته لأن يشرب بفيه أو لزرعه قلت: أسقيته ويقال: سقى وأسقى بمعنى واحد، قال لبيد:
سقى قومي بني مجد وأسقى ... نميرا والقبائل من هلال (?)