قال أحمد: "أرجو أن يكون صحيحًا" (?).
وقال أيضًا: "لا أَشُكُّ أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - كَتبَهُ".
وقال أبو عمر (?): "هو كتاب مشهور عند أهل السِّيَر، معروفٌ عند أهل العلم معرفةً يُسْتَغنى بشهرتها عن الإسناد؛ لأنَّه أشبه التواتر في مجيئه، لتلقِّي الناس له [ز/ 81] بالقبول والمعرفة". ثُمَّ قال: "وهو كتابٌ معروفٌ عند العلماء، وما فيه فَمُتَّفَقٌ عليه إلا