وكان رأي أصبغ أشدَّ (?)، يرى ذلك عليها ولها (?). وقال ابن القاسم أيضًا: إن كانت حاملًا فلها السكنى إن أعتقها، وإن لم تكن حاملًا فلا سكنى لها (?).