ومالك في المشهور1، وأحمد في رواية2، وعطاء3، والثوري4، والطبري5. وهو مروي عن عمر، وعلي، وابن مسعود رضي الله عنهم 6.
القول الثالث: أنه مخير بين الجهر وعدمه.
وإلى هذا القول ذهب: ابن بكير من المالكية 7.