وفيهَا وزر جمال الدّين بن شيخ السلامية للْملك الْأَشْرَف كَانَ ممولا إِلَّا أَنه كَانَ عاميا جدا
وفيهَا وصل من الْأَمِير سيف الدّين سنقر أتابك الْيمن عشرَة آلَاف دِينَار باسم السُّلْطَان الْملك الْعَادِل صَاحب الديار المصرية
وفيهَا كَاتب الْملك الظَّاهِر الْأُمَرَاء وقويت شوكته بعد وُصُول عَمه الْملك الْعَادِل إِلَى حران وبرز إِلَى السموقة من بِلَاد