سنة تسع وَثَمَانِينَ وَخَمْسمِائة

وفيهَا سَار الْملك الْعَادِل إِلَى بِلَاد الجزيرة بعد وَفَاة أَخِيه صَلَاح الدّين من خَوفه عَلَيْهَا

وَبَقِي سيف الْإِسْلَام على حَاله بِالْيمن

وفيهَا كَانَ إنذار تفاقم أَمر المماليك الصلاحية واتفاقهم وسعادتهم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015