وَمَات النَّجْم بن الْحِمصِي مشد الدِّيوَان بِمصْر كَانَ ثمَّ بآمد عِنْد فتحهَا
وَابْن الشهَاب أَحْمد
وَمَات وَالِي الْإسْكَنْدَريَّة
وَمَات ابْن الْملك المغيث بن الْعَادِل وَنقل إِلَى دمشق
وَمَات خلائق أخر على آمد
وَمَات شمس الْمُلُوك ابْن ابْن صَلَاح الدّين كَانَ الْكَامِل رباه يُحِبهُ ويثق بِهِ
كَانَ السُّلْطَان الْملك الْكَامِل قد رتب وَلَده الصَّالح بهَا كَمَا قد تقدم ذكر هَذَا وَأما الْأَشْرَف فَإِنَّهُ سَار إِلَى حصن كيفا بِمن ذَكَرْنَاهُمْ وَتَبعهُ الصّلاح الإربلي وصحبته صَاحب آمد مُقَيّدا فَلَمَّا حضر عِنْدهم تَحت