مَنْصُور وَغَيرهَا إِلَى بِلَاده
وَكَانَ الْملك الْحَافِظ نور الدّين قد توجه منجدا لصَاحب آمد هُوَ وَعز الدّين أيبك الأشرفي وَوَقع ابْن بدر وَأَخذه الْعَسْكَر الرُّومِي وَكَانَ فِي سنة ثَلَاث وَعشْرين وَقع هَذَا
وفيهَا كَانَ صَاحب ماردين قد خطب للرومي وَعَاد فِي خدمته
وفيهَا وصل قَاضِي حصن كيفا إِلَى الْملك الْأَشْرَف يُخبرهُ أَن صَاحب آمد فِي خدمته وَأَنه مَا عَاد إِلَى الرُّومِي كَمَا نقل عَنهُ
وفيهَا وصل بدر الدّين عُثْمَان أَخُو الْحَاجِب عَليّ وَالْغَرْس