فَمَا وَافق على ذَلِك
وَكَانَت النجدة قد وصلته من حلب وحمص فِي غَايَة الْقُوَّة فأخربوا بَلَدهَا وطواحينها وأفسدوا فِيهَا وتراسل الْملك الْأَشْرَف