وَكَانَت قد وَردت رسل الإِمَام الظَّاهِر إِلَى الْبِلَاد الإسلامية وخطب لَهُ فِيهَا فَكَانَت رسله إِلَى الشَّام محيي الدّين يُوسُف بن أبي الْفرج ابْن الْجَوْزِيّ ومملوك من مماليك الْخَلِيفَة تركي يُقَال لَهُ شمس الدّين

وَكَانَ رَسُول الْملك الْأَشْرَف إِلَى الإِمَام الظَّاهِر فِي العزاء والهناء بدر الدّين عُثْمَان

وسير الْملك الْمُعظم فِي ذَلِك القَاضِي الْأَشْرَف بن القَاضِي الْفَاضِل رَحمَه الله فَأكْرم إِكْرَاما زَائِدا وَذَلِكَ لِأَبِيهِ زِيَادَة على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015