وَأبي ذَر وَأبي هُرَيْرَة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُم حَسْبَمَا بينتها فِي القَوْل البديع وَآخِرهَا أَصَحهَا فَهُوَ عِنْدَ ابْن خُزَيْمَة وَابْن حبَان فِي صَحِيحَيْهِمَا وَالْحَاكِم فِي مُسْتَدْركه من طرق بَل أَصله فِي صَحِيح مُسْلِم بِاخْتِصَار وَالله الْمُوفق