(3) قصد الإِهانة والتحقير.

(4) إرادة إزالة اللّبس إذا كان استعمال الضمير يُفضي إليه.

(5) تربية المهابة وإدْخال الرّوع على ضمير المتلقي بذكر الاسم الظاهر إذا كان ممّا يقتضي ذلك.

(6) إرادة تقوية الدافع إلى تنفيذ الأمر وتحقيق الطاعة.

(7) إرادة التلذّذ بذكر الاسم الظاهر، فالعشّاق يتلذّذون بذكر أسماء من يُحِبون، أو ما يحبّون.

(8) إرادة التوصل إلى الوصف باستعمال الاسم الظاهر.

(9) إرادة التنبيه على علة الحكم إذا كان الاسم الظاهر يدلُّ عليها أو يشير إليها.

(10) إرادة العموم إذا كان الاسم الظاهر يفيده، أو يُذْكَرُ ليُقْرَنَ بما يفيده.

(11) إرادة الخصوص إذا كان الاسم الظاهر يفيده، أو يُذْكَرُ ليقرن بما يُفيدُه.

(12) قصد الإِشارة إلى استقلال الجملة، وعدمِ دخولها في حكم سابقتها إذا كان استعمالُ الضمير يفيدُه.

(13) إرادة مراعاة صورة جمالية في اللّفظ، أو محسّن من محسنات البديع كالجناس والتَّرصيع، إذا كان ذكر الاسم الظاهر يفيد ذلك.

إلى غير ذلك من دَوَاعي مقبولة لدى البلغاء الأذكياء.

أمثلة:

أوّلاً: في النصوص التالية وُضِعَ الاسم الظاهر موضع الضمير لزيادة التقدير والتمكين:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015