ففرح كافور وأعطاه فَرَساً قيمته ماية دينار، وسيفاً، وحلّة مذهّبة/ 147/ وعمامة.
وفيها توفي طباطبا الحَسَني (?)، وكان فاضلاً.
وفيها هرب سلامة الداعي (?) إلى المغرب، وأرسل كافور في طلبه ففاته (?).
وفيها هرب الوزير أبو القاسم المغربيّ (?) الكاتب إلى سيف الدولة ابن حمدان (?).
ورد الخبر بأنّ (?) إسحاق بن عيسى (بن) (?) المكتفي ظهر (?) ببلاد أرمينية وتلقّب بالمستجير بالله، يدعو (?) إلى المرتضى (?) من آل محمد - صلى الله عليه وسلم - (?).