ومات أبو غسّان مالك بن/ 96/ إسماعيل (?)، وكان محدّثًا.
(فيها ظهر محمد بن القاسم بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، صلوات الله عليهم، بالطائف) (?) (?).
واصطاد المعتصم سِباعاً فطوّقها ووسم حُمر الوحش (?).
قتل المعتصم (?) دِعبل بن علي الخُزاعيّ، وكان قد هجاه بهذين البيتين:
وقالوا (?): بني العباس في الكتب سبعة ... وما جاءنا في ثامنٍ لهم خطبُ (?)
كذلك أهل الكهف في الكتب (?) سبعة ... [كِرامٌ] إذا عُدّوا وثامنهم كلبُ (?)
* * *
وفيها ابتاع المعتصم سُرّ من رأى من رهبان دير (?) بماية ألف درهم (?).