حسن (?)، وكذا {وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ} (?)، {سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ} تمام (?) عند الأخفش وأبي حاتم, وقال غيرهما: {وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} تمام (?)، {أَفَلَا تَعْقِلُونَ} كاف (?).

وقولُهُ عزَّ وجلَّ:

{حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُوا جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَنْ نَشَاءُ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ (110) لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِأُولِي الْأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (111)}

{حَتَّى} غاية, و {إِذَا} ظرف فيه بمعنى الشرط, و {جَاءَهُمْ نَصْرُنَا} جواب {إِذَا} وهو العامل في {إِذَا} , وفتحت {أَنَّهُمْ} بوقوع الظن عليها, ويقرأ {كُذِبوا}

طور بواسطة نورين ميديا © 2015