كأنّما يطلب شيئا أطمعه [1]
قال: فلمّا ترك الملك مؤاكلته ومنادمته تجرّد ثمّ غدا بين يديه ذاهبا وجائيا. فقال الملك:
قد قيل ذلك إن حقّ وإن كذب ... فما اعتذارك من شيء إذا قيلا [2]
وأنا لا أظنّ هذا البيت كان قيل إلا قبل ذلك اليوم.
قال:.
وإيّاه عنى أوس بن حجر حين قصد إلى تقريع عامر بن مالك ملاعب الأسنّة [3] ببعض الوقائع فقال: