كأنّما يطلب شيئا أطمعه [1]

قال: فلمّا ترك الملك مؤاكلته ومنادمته تجرّد ثمّ غدا بين يديه ذاهبا وجائيا. فقال الملك:

قد قيل ذلك إن حقّ وإن كذب ... فما اعتذارك من شيء إذا قيلا [2]

وأنا لا أظنّ هذا البيت كان قيل إلا قبل ذلك اليوم.

قال:.

ومن البرصان الأشراف المذكورين ومن آباء القبائل والعمائر

يربوع حنظلة

وإيّاه عنى أوس بن حجر حين قصد إلى تقريع عامر بن مالك ملاعب الأسنّة [3] ببعض الوقائع فقال:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015