وكان الحارث بن بشر بن هلال بن أحوز [1] سطيحا، وكان صاحب نكاح لا يصبر عنه، وكانت المرأة تركبه.
ومن هؤلاء بأعيانهم: محمد بن إبراهيم المفلوج المحدّث [2] . وممن كان سطيحا:
ويكني أبا عبيدة، رئيس أصحاب المضمار [4] ، والكلام، والوساوس، ومحاسبة النفوس، والتبلّغ باليسير وتقديم الفضول [5] ، والقول في نفي العجب والكبر والرّياء