السماء] وهو السّميع العليم، ولم يضرّه ذلك اليوم شيء [1] » . فنظر رجل [2] إلى أبان بن عثمان بعد ما فلج، فقال: الحديث كما حدّثتك، ولكن لم أقلها يومئذ ليقضى قدر الله [3] !.

ومن المفاليج من يسطحه الفالج

[سطيح الكاهن]

كسطيح الكاهن [4] ، وهو الذي يقال له «الذّئبيّ» ، والذي كان كاهنا وكان حكيما، وكان شجاعا. وقال الأعشى:

ما نظرت ذات أشفار كنظرتها ... حقّا كما صدق الذّئبيّ إذ سجعا [5]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015