السماء] وهو السّميع العليم، ولم يضرّه ذلك اليوم شيء [1] » . فنظر رجل [2] إلى أبان بن عثمان بعد ما فلج، فقال: الحديث كما حدّثتك، ولكن لم أقلها يومئذ ليقضى قدر الله [3] !.
كسطيح الكاهن [4] ، وهو الذي يقال له «الذّئبيّ» ، والذي كان كاهنا وكان حكيما، وكان شجاعا. وقال الأعشى:
ما نظرت ذات أشفار كنظرتها ... حقّا كما صدق الذّئبيّ إذ سجعا [5]