وغرّتنا أمامة فافتحلنا ... عضيدة إذ تنجّبت الفحول [1]
إذا ما كان فحلك فحل سوء ... خلجت الفحل أو لؤم الفصيل [2]
ابن الكلبي، عن مولى لبني هاشم، عن أبي عبيدة [3] من ولد عمّار ابن ياسر قال: وفد مخوس [4] بن معد يكرب بن وليعة الكندىّ على النبي