في يوم غرب وماء البئر مشترك ... وفي مباركها الجون المصابيح [1]

يسعى بها بازل فتخ قوائمه ... كأنّهنّ إذا استقبلته روح [2]

والفتخ والفطح سواء.

وقال أبو زبيد في صفة الأسد:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015