في يوم غرب وماء البئر مشترك ... وفي مباركها الجون المصابيح [1]
يسعى بها بازل فتخ قوائمه ... كأنّهنّ إذا استقبلته روح [2]
والفتخ والفطح سواء.
وقال أبو زبيد في صفة الأسد: