وإليه مع الخزائن طرّا ... نقمات الورى وقود الرّعال [1]
فغدا خامعا بوجه هشيم ... وبساق كعود طلح بال [2]
فهذا كلّه يدلّ على تفسير الأصمعيّ.
قال البطين [3] :
أناس ترى الأفخاذ منهم بسوقها ... مرادي سفين في البطائح تمهر [4]