لعمري لئن كان الأعيرج آرها ... فما الناس إلّا آير ومئير [1]
وأبو مالك الذي يقول:
تلوّط دهرا ثم عاد بدبره ... فيا لك من دبر يردّ المظالما [2]
ومن العرجان المجاهيل [3] ما حدّث به أبو الحسن [4] عن أبي الوليد [5] قال: بينما عمر بن الخطاب جالسا إذ أقبل أعرج يقود ناقة تظلع حتّى