وطىء بخراسان، أيام خرج من العراق، امرأة فولدت ابنا مخدجا [2] ذاهب الشّقّ. وكان عرج يزدجرد من قبل نقصان كان بوركه.
وقيل لجدّه: إنّه سيكون ذهاب ملككم على رأس غلام أعرج ناقص الورك! فعزم على قتله، حتّى صرفته عن ذلك شيرين [3] .
قال أبو عبد الرحمن [4] : كان أنوشيروان أعور، وكان يزدجرد أعرج، والحارث الملك الأصغر الغسانيّ أعرج [5] ، وكان جذيمة بن مالك