عزيت وباكرها الشّتاء بديمة ... وطفاء تملؤها إلى أصبارها [1]
وقال في مثل ذلك [2] :
كأنّ جمرة أو عزّت لها شبها ... في العين يوم تلاقينا بأرمام [3]
ميثاء جاد عليها واكف هطل ... فأمرعت لاحتيال فرط أعوام [4]