والمجاورة [1] قبل أن ينظروا في التوحيد والعدل [2] والآجال [3] والأرزاق.
وسئل بعض العلماء عن بعض أهل البلدان [4] فقال: «أبحث الناس عن صغير، وأتركهم لكبير» .
وسئل عن بعض الفقهاء [5] فقال: أعلم الناس بما لم يكن، وأجهلهم بما كان.
وقد خفت أن تكون مسألتك إيّاى كتابا في تسمية العرجان والبرصان، والعميان والصّمّان [6] ، والحولان، من الباب الذي نهيتك عنه، وزهّدتك فيه.