أقول وقد مرّ عمرو بنا ... فسلّم تسليمه جافية [1]
لئن تاه عمرو بحسن العناء ... لقد فضّل الله بالعافيه [2]
بئس ما قال، لأنه ذهب مذهب التعيير، فعيّر بشيء لعلّه ينزل به. ومن البرصان:
وكان صاحب أخبار، وقد روى لنا الهيثم عنه.
أبو الحسن [3] عن عوانة [4] قال: قدم على سليمان بن عبد الملك وفد من المدينة وحضر طعامه، فدعاهم إليه فدنوا، فقال رجل منهم وجاءت