فإذا ولّى أبو دلف ... ولّت الدّنيا على أثره
وهو الذي قال في حميد:
دجلة تسقى، وأبو غانم ... يطعم من تسقي من النّاس [1] .
ومن البرصان ثم من بني قشير بن كعب
بن زفر بن عبد الله بن الأعور بن قشير..
ومن البرصان
وهو عمرو بن محمد بن سليمان