بني أسد ما بال آل خويلد ... يحنّون شوقا كلّ يوم إلى القبط [1]
إذا ذكرت قهقاء حنّوا لذكرها ... وللرّمث المقرون والسمك الرّقط [2]
وهذا الشعر كفر، لأنّ خديجة الواسطة من آل خويلد [3] . والزّبير ابن العوام، كما قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «الزّبير ابن عمّتي، وحواريّي من أمّتي [4] » . وحسان لم يكن كافرا.