- إغفال تعليق الجار والمجرور بما يضعف تعليقه به، والاعتماد في تعليقهما على الوجه الأقوى، والأنسب للمعنى.

إغفال وجوه الإعراب الضعيفة، والإبقاء على الوجه الأقوى والأقرب إلى مراد الشاعر من معنى البيت.

إعادة صوغ شرح بعض الأبيات لتكون أوضح للقارئ وأقرب إلى مراد الشاعر.

إعادة إجراء بعض الصور البيانية المعقّدة وعرضها للقارئ بأسلوب سهل.

ولا ريب أن إعادة النظر في الكتاب تجعله أحكم وأوثق مادة. املين أن يكون موضع انتفاع لدى كل قارئ، وأن يكون خطوة مبرورة على طريق خدمة لغة القران الكريم.

دمشق الشام

21 رجب 1426 هـ

الموافق ل 26 اب 2005 م

طور بواسطة نورين ميديا © 2015