فتكلَّمَ مُجِيْبَاً لِلْخادمِ بقَوْلِهِ: إنَّ الشيخَ في شُغْلِهِ فاذْهَبْ إِلى الأمير، وقُلْ لَهُ: إِنَّ نَظَرَهُ فِيهِ الكِفَايَةُ فِي أَمْرِهِمْ.
فَرَجَعَ بِهِمْ الخادِمُ إلى الأمير (?)، لِيَرى رَأَيَهُ فيهِمْ.