الْتِّلْمِسَانِيِّ أَوْ قَوْلِ الْرُّوْمِيِّ، أَوْ قَوْلِ ابْنِ الْعَرَبِيِّ (?)، وَهُمْ إِلَى كَلَامِ الْتِّلْمِسَانِيِّ أَقَرَبُ، لِكَنْ مَا رَأَيْتُ فِيْهِمْ مَنْ كَفَرَ مِثْلَ هَذَا الْكُفْرِ الَّذِيْ مَا كَفَرَهُ أحَدٌ قَطُّ، مِثْلَ الْتِّلْمِسَانِيِّ، وَآخَرَ يُقَالُ لَهُ: الْبَلْبَانِيُّ، مِنْ مَشَايِخِ شَيْرَازَ، وَمِنْ شِعْرِهِ:
وَفِيْ كُلِّ شَيءٍ لَهُ آيَةٌ ... تَدُلُّ عَلَى أَنَّهُ عَيْنُهُ
انْتَهَى (?).