من كلمتين، هما خصية، وألية، فى قوله (?):
كأنّ خصييه من التّدلدل.
وقول الآخر:
ترتجّ ألياه ارتجاج الوطب (?).
وأما المعتل فلا يخلو أن يكون منقوصا أو مقصورا أو مهموزا أو محذوف اللام. أما المنقوص فجميعه تعاد ياؤه فى التثنية تقول فى: عم وشج وقاض ورام وغاز وداع: عميان وشجيان وقاضيان، وراميان، وغازيان، وداعيان.
أما المقصور فعلى ضربين: ثلاثىّ، وما فوقه.
فالثلاثى: تعاد ألفه في التثنية إلى ما قلبت عنه، تقول فى عصا ورحى:
عصوان ورحيان، وما جهل (?) أصل ألفه منه اعتبر بالإمالة، فإن أميل قلب