يلتبس الغائب بالمخاطب: لعدم حرف المضارعة (?) بعدها، وعليه قرئ قوله تعالى: فبذلك فلتفرحوا (?)، بالتّاء (?)، وتدخل للمتكلّم، نحو: لأقم ولأضرب زيدا، ومنه قوله تعالى: ولنحمل خطاياكم (?).

وهذه اللّام مكسورة أبدا (?)، فإذا دخلت عليها" الواو" و" الفاء" و" ثمّ فمنهم من يسكّنها مع (?) الثّلاثة، ومنهم من يكسرها (?) معها (?)، ومنهم من يسكّنها مع الفاء والواو (?)، وقد قرئ بالجميع،/ كقوله تعالى: فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015