مزيدك عندي أن أقيك من الردى ... وإن كان شجواً أن أكون المقدما1
أردنا من هذه الأبيات البيت الأول. وقال محمد2 بن أبي أمية الكاتب "من المديد":
حسن هذا الوجه لا يسلمني ... أبدًا منه إلى غير حسن3
وقال بشار الأعمى "من الطويل":
طلوب ومطلوب إليه إذا غدا ... وخير خليليك الطلوب المطلب4
وقال منصور بن الفرج "من الوافر":
مفيد إن تزره وأنت مقوٍ ... تكن من فضل نعمته مفيدا
حميد حين تكثر ذم صرف ... لدهر لا ترى فيه حميدا
وإن فقد الربيع وكل خصب ... فليس ربيع كفيه فقيدا