" طريق ورش " أبو يعقوب يوسف الأزرق.

" طريق البزي " أبو ربيعة محمد بن إسحاق.

" طريق قنبل " أبو بكر أحمد بن مجاهد.

" طريق الدوري " أبو الزعراء عبد الرحمن بن عبدوس.

" طريق السوسي " أبو عمران موسى بن جرير.

" طريق هشام " أبو الحسن أحمد بن يزيد الحلواني.

" طريق ابن ذكوان " أبو عبد الله هارون بن موسى الأخفش.

" طريق شعبة " أبو زكريا يحيى بن آدم الصلحي.

" طريق حفص " أبو محمد عبيد بن الصباح.

" طريق خلف " أحمد بن عثمان بن بويان عن أبي الحسن إدريس بن عبد الكريم الحداد عنه.

" طريق خلاد " أبو بكر محمد بن شاذان الجوهري.

" طريق أبي الحارث " أبو عبد الله محمد بن يحيى البغدادي.

" طريق الدوري " أبو الفضل جعفر بن محمد النصيبي.

" طريق ابن وردان " الفضل بن شاذان.

" طريق ابن جماز " أبو أيوب الهاشمي.

" طريق رويس " أبو القاسم عبد الله بن سليمان النخاس بالخاء المعجمة عن التمار عنه.

" طريق روح " أبو بكر محمد بن وهب بن العلاء الثقفي عنه.

" طريق إسحاق " أبو الحسين أحمد بن عبد الله السوسنجردي عن ابن أبي عمر النقاش عنه.

" طريق إدريس " المطوعي والقطيعي، والله تعالى أعلم.

الفرق بين القراءات والروايات والطرق

" والخلاف الواجب والجائز "

خلاصة ما قاله علماء القراءات في هذا المقام أن كل خلاف نسب لإمام من الأئمة العشرة مما أجمع عليه الرواة عنه فهو قراءة، وكل ما نسب للراوي عن الإمام فهو رواية، وكل ما نسب للآخذ عن الراوي وإن سفل فهو طريق. نحو: الفتح في لفظ ضعف في سورة الروم قراءة حمزة، ورواية شعبة، وطريق عبيد بن الصباح عن حفص وهكذا.

وهذا هو الخلاف الواجب؛ فهو عين القراءات والروايات والطرق؛ بمعنى أن القارئ ملزم بالإتيان بجميعها فلو أخل بشيء منها عد ذلك نقصا في روايته كأوجه البدل مع ذات الياء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015