البدء والتاريخ (صفحة 394)

عز وجل لَهُمْ في الدُّنْيا خِزْيٌ وَلَهُمْ في الْآخِرَةِ عَذابٌ عَظِيمٌ 2: 114 قال فتح قسطنطينية [1] وبعض المفسرين يفسرون [2] آلم غُلِبَتِ الرُّومُ 30: 1- 2 على هذا [3] أنه كائن [4] وذكروا [5] أنه يباع [6] الفرس من لا [؟] ها [7] بدرهم ويقتسمون الدنانير بالجحف قالوا وبين فتح قسطنطينية [8] وخروج الدجال سبع سنين فبينا هم [9] كذلك إذ جاء [10] الصريخ أن الدجال [11] في داركم قال فيرفضون ما في أيديهم [12] وينفرون إليه [13] ،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015