رجال هذا الإسناد: أربعة:

وكلهم ذُكروا في الباب.

أتنبيه، : من لطائف هذا الإسناد:

أنه من رباعيّات المصنّف رحمه الله، كلاحقه، وهو (382) من رباعيّات

الكتاب، والحديث متّفق عليه، وقد مضى شرحه، وبيان مسائله قبل ثلاثة

أحاديث، ولله الحمد والمنّة.

وبالسند المتصل إلى المؤلّف رحمه الله أوّل الكتاب قال:

[5212] ( ... ) - (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ، حَدَّثَنَا مَالِكٌ، عَنْ

نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: (مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ غي الدُّنْيَا، فَلَمْ يَتُبْ مِنْهَا، حُرِمَهَا فِي

الاخِرَةِ، فَلَمْ يُسْقَهَا"، قِيلَ لِمَالِكٍ: رَفَعَهُ؟ قَالَ: نَعَمْ).

رجال هذا الإسناد: أربعة:

1 - (عَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ) القعنبىّ الحارثىّ، أبو عبد الرحمن

البصريّ، مدنيّ الأصل، وقد سكنها مدّةً، من صغار [9] (ت 221) بمكة (خ م

د ت س) تقدم قي (الطهارة (17/ 617.

والباقون ذُكروا قبله.

[تنبيه]: من لطائف هذا الإسناد:

أنه من رباعيّات المصنّف رحمه الله، كسابقه، وهو (383) من رباعئات الكتاب.

وقوله: (قِيلَ لِمَالِكٍ: رَفَعَهُ؟ ... إلخ) لم يُعرف القائل له، قاله صاحب

"التنبيه" (?).

والحديث متّفق عليه، وقد مضى شرحه، وبيان مسائله قريبًا، ولله الحمد

والمنة.

وبالسند المتصل إلى المؤلّفرحمه الله أوّل الكتاب قال:

[5231] ( ... ) - (وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ نُمَيْرٍ

(ح) وَحَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015