والتصحر وقد وصف هذه الأغراض كل من هنج "Hing" و "بوزاتي" "رضي الله عنهuzzatie" و "تراخيرسو" "Traperso" و"اليونسكو" كما ورد في كتاب صدر عن "اليونسكو" عام "1979" Science Technology and Goverment قائمة بالمنظمات الحكومية وغير الحكومية بأوروبا وأمريكا الشمالية، كما صدر عن اليونسكو منشورات وكتب أخرى عن إنتاجية الباحث العلمي، وفرق البحث ونتائج البحوث العلمية والتضامن مع حركة "البجواش"1، وقد بين اجتماع الرابطة الأميريكية لتقدم العلم الذي تم عام "1981" وفق ما أورده بروملي "رضي الله عنهromly" جوانب الأغراض الخارجية الدولية للوسط العلمي، وفي حال يكون الناتج النهائي للتعاون الدولي في البحث العلمي ممثلا باكتساب المعارف العلمية الجديدة، أو إتاحة التسهيلات للقيام ببحث وطني للأمم الصغيرة، أو نقل الخبرة التقنية والتعليمية لشعوب الأمم الصغيرة، فإن هذه المشروعات يكون مجراها سهلا، والعكس حينما تبرز السمة التجارية إلى حيز الوجود، تنشأ الصعوبات والمشكلات، تتمثل بالصراعات بين المصالح الوطنية والدولية، وهجرة الكفاءات إلى المنظمات الدولية.

إن أهم جانب لمختلف أشكال التبادل الدولي بين العلماء ومخططي العلوم "المؤتمرات، التعاون بين فرق البحث في مختلف البلدان ... " هو التفاهم الدولي 2، وقد ذكر كيروين "keruin" أمثلة عن هذا التفاهم والتضامن بين العلماء فيما رفض نيلز بور Niels رضي الله عنهohr قبول شرف رئاسة الاتحاد الدولي للفيزياء اللجنة التطبيقية بسبب عدم إشراك مواطنين من دول كانت فيما سبق أعداء لبلاده، في الاجتماعات العلمية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015