خلال القراءة الواسعة في المراحل السابقة لكي يصل بعد ذلك إلى مرحلة التفسير والموازنة، والنقد والتوجيه، ويصل إلى استنتاجه الشخصي وينتهي إلى حكمه المستقل، من غير هوى أو ميل، وبلا تحيز أو تقصير.
بهذا العمل تظهر شخصية الباحث العلمية، ويكون له كيانه المستقل، ويأخذ بحثه مكانه بين البحوث الجديدة التي شاركت في بناء الحضارة الإنسانية وفي بناء الفكر الإنساني.